الثلاثاء، ٣ يوليو ٢٠١٢

مرتزقة الإعلام بدأو حمله مبكره ضد الرئيس بإهانات وشائعات وأكاذيب ومطالبات بالتصدى لها بحزم

  الرئيس الخادم : خادم أمريكا وقطر .... الفاشي فى قصر الرئاسة ) 

: كان العنوان الصارخ لجريدة الفجر التابعه لعادل حموده .

(الرئيس الفضيحة) عنوان جريدة الموجز التابعه لياسر بركات .
شائعات لا تتوقف فى برامج توفيق عكاشه ولميس الحديدي ووائل الإبراشي .
فى تليفزيون اللواء أحمد انيس (تلميذ صفوت الشريف ) :
  •  مذيع بقناة النيل للأخبار ـ مرشج سابق فى انتخابات الشعب بمدينة طنطا ـ  لم يرى فى خطاب الرئاسه سوى عيوب وأخطاء واختار ضيوفه ( بعناية ) ليتحدثوا فقط عن السلبيات .
  • مذيع بالقناة الأولى ، كان يرتعد حينما يسمع اسم مبارك ، يتحدث عن الرئيس بـ (مرسي) فقط .

إهانات وأكاذيب وسب وقذف للرئيس الجديد فى الصحف المرتبطة بالأجهزة الأمنية ، والمرشح الخاسر أحمد شفيق ، وسط مطالبات بتفعيل ميثاق الشرف الإعلامي وإيقاف آلة الارتزاق الإعلامي عن الدوران يقف مجلس الشورى عاجزاً أمامها .
يقول نشطاء أن الحملة تهدف لشغل الراي العام عن النشاط الذي بدأ به الرئيس رئاسته ، والتغيير الدراماتيكي فى ممارسات الرئاسة الذي لم تتعود عليه مصر .
فيما قال آخرون أن الهدف إضعافه والإساءة إليه لصالح جهات امنية ومالية مشبوهة مثل ( محمد الامين ) ، يأتي على رأسها جهاز المخابرات .
البعض طالب بالاعتقال الفوري لرؤس الترسانه الإرتزاقيه والتحقيق معها للتوصل إلى خيوط المؤامرة كاملة ، وشدد على أنه لا مشكلة فى ذلك ، طالما أن ما يكتبوه يتعدى حرية الراي .
رغم الاختلافات اتفق الجميع على ان ما يحدث مؤامره فى بداية فصولها وان عدم الاستقرار سيسستمر على إثرها طويلاً .

ليست هناك تعليقات: