نجح نجيب ساويرس في اختراق مجلة روزا اليوسف الحكومية من خلال بعض كبار محرريها الذين يعملون لديه موظفين في قناته "أو تي في" ، أحدهم يتقاضى خمسة وعشرين ألف جنيه شهريا من الملياردير القبطي أعد ملفا ساخنا عن التيار السلفي في مصر وخاصة القنوات الفضائية السلفية المنافسة لقنوات ساويرس
ووصفها بأنها الخطر الداهم على مصر وطالب بمنعها ووقف برامج الدعاة فيها .
المصريون 26-02-2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق