الثلاثاء، ٢٠ ديسمبر ٢٠١١

ليس دفاعا عن المجلس العسكري ولاهجوما ولكن احقاقا للحق

المجلس العسكري من الممكن أن نقول أنه متآمر علي الثورة لااحد ينكر ذلك وأنه يدين بالولاء لاسياده السابقين, فهذا ايضا  صحيح , وذللك خطر علي الثورة  نعم  , لكن الخطر الاكبر ممن هم محسوبون علي الثورة والثوار وخاصة مايطلق عليه جماعة اليساريين الثوريين التي تدعو للفوضي واسقاط الدولة وبالطبع الفلول لهم مصالح مشتركة معهم ألا وهي افشال الثورة ويستخدمون الفوضي لافشال الثورة هم ايضا عن طريق البلطجية ويشاركهم بعض اليبراليين ,, والسؤال الذي حير الجميع هو
اين كان المجلس العس
كري واجهزته الامنية من ذلك ونحن العامة نعلم عنه من شهور

يسأل المجلس العسكري عن كل ذلك لانه يعلم مايحاك ضد الدولة وعلي العلن منذ مارس بعد الاستفاء خاصة والدعوة لاسقاط مؤسسات الدولة من شرطة وجيش وقضاء وعلي فكرة تسمية هؤلاء بالفوضويين ليست افتراء ولكن هم من يطلقو علي انفسهم ANARCHEST ; ومعناها الفوضوي. ليت المجلس يتحرك ويفعل شئ قبل ان يثور الشعب كله ضده , اعتقد ان المجلس لاحجة له بعد الآن فليرينا ماذا هوفاعل بعد كشف اول الخيط في رحلة البحث عن الطرف الثالث

ليست هناك تعليقات: