السبت، ٢٨ فبراير ٢٠٠٩

عميد الكلية سرق محتويات مخازن الكومبيوتر

تتويجا لإنجازاته بكلية التربية ، والتي كان أخرها تجديد وإحلال معامل الكومبيوتر ، وحسب أمر سيادة العميد تم تخزين أجهزة الكومبيوتر القديمة في مخازن الكلية على اعتبار أنها مكهنة طبعا .. لكن بعد أيام قليلة توجه أحد أساتذة الكلية ليأخذ قطعة تكميلية لجهازه ، فإذ به يفاجأ أن المخازن فارغة تماما وليس بها أية محتويات !!
الطريقة "الجهنمية" في تقليب جيوب طلبة جامعة عين شمس
جامعة عين شمس تجبر طلبها على الاتصال بـ 0900 ، لمعرفة نتائج امتحانات التيرم ، حيث تقوم كل كلية بإعداد النتيجة النهائية وتسلمها لشركة خاصة تعاقدت معها الجامعة ، وتحتفظ هذه الشركة بالنتيجة لمدة ثلاثة أيام لا تعلنها إلا لمن يتصل بـ 0900 ، بسعر 1.5 جنيها للدقيقة ، وشوف بأة هاتخد كام دقيقة عقبال ما تعرف نتيجتك يا طالب.
مصر تتبوأ مركزا مرموقا في تجارة الأفيون بعد زراعته بكثافة في سيناء "المتروكة"!!
بعد تركها المتعمد من قبل الحكومة ، مما تسبب في زيادة مساحة الأراضي المزروعة بنبات خشخاش الأفيون في سيناء إلى حوالي مليون متر مربع .. حيث أكد تقرير المنظمة الدولية لمراقبة المخدرات أن مصر هي ثاني دولة في العالم يتم من خلاها وعن طريقها ترويج مخدر الأفيون !!
مجمع البحوث الإسلامية يدين الإساءة إلى النبي محمد بالتليفزيون الإسرائيلي بعد أيام من الإساءة إلى المسيح
أدان مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، الإساءة بحق النبي محمد صلى الله عليه وسلم في التليفزيون الإسرائيلي، بعد أن أطلق أحد المشاركين في أحد البرامج على حذائه اسم النبي الكريم، وسط ضحك المشاركين وعدم استنكار مقدم البرنامج، في تصرف أثار مشاعر الاستياء لدى المسلمين، جاء بعد أيام من إساءة ذات القناة (العاشرة) للمسيح ووالدته مريم العذراء عليهما السلام.وعبر المجمع في اجتماعه الخميس الماضي برئاسة الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر عن استنكاره لهذا السلوك الشائن الذي يؤذى مشاعر المسلمين في أنحاء العالم، محذرا القناة الإسرائيلية التي تبث هذه الأعمال من أنها ستؤدى إلى الصراع بين أهل الديانات المختلفة، بدلا من لغة الحوار خاصة مع اليهود.وكان أحد المشاركين في برنامج "البقاء" نعت فردة حذاء كان يلبسها باسم محمد ، فيما قابلته المشاركات اللواتي شاطرنه الحديث بالضحك والقهقهة، ولم يكتف بهذا فحسب بل عاد ليشدد تسميته للأحذية بقوله: "نعم هذا محمد".وجاء هذا التصرف المشين في ذروة جدل حول مقطع عرضت القناة العاشرة بالتليفزيون الإسرائيلي الرسمي في 17 فبراير يسخر من السيد المسيح ويشكك في السيدة مريم العذراء، وهو الأمر الذي قوبل برد فعل عنيف على المستويين الإسلامي والمسيحي.وأكد الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية وعضو مجمع البحوث الإسلامية، أن حرية التعبير لا تبرر الإساءة إلى رسل الله ورسالاته، وحذر من أن هذا الفعل يعمق الأحقاد والكراهية بين الناس.كما حذر من خطورة ذلك على السلم الاجتماعي والدولي، مجددا دعوته لهيئة الأمم المتحدة باستصدار قانون دولي يجرم الإساءة إلى الأنبياء والرسل.
المصريون : بتاريخ 28 - 2 - 20

ليست هناك تعليقات: